16-09-2020, 10:29 AM
السلام عليكم ورحمة الله
سوف اوضح بحسب ما مررنا به في ليبيا واكيد ما حصل هنا حصل بكل دولة وبنفس الطريقة
عندما ظهرت البرمجة كانت برمجة على اجهزة مكتبية حتى برمجة الشبكات كانت نادرة وموجودة بالمصارف وما شابه وداخلية فقط .
ولم يكن هناك انترنت ونسمع به فقط
بعدها تقدمت انظمة التشغيل وصار هناك اقبال على برمجة منظومات تعمل على الشبكة المحلية وصار عادي جدا استخدام منظومات في العديد من المؤسسات التي تعمل على الشبكات المحلية .
جاء الانترنت وكان ضعيفا جدا وكان كالمغارة التي يرتادها الناس الفضوليين للاستكشاف او البحث عن الكنوز فيها لا غير
اما استخدامها للتخزين او جعلها موطن سكن فكان من المستحيل
بعدها تطورت شبكة الانترنت واصبح الانترنت سريعا ومتوفر حتى سرعات 80 ميغا
واتجهت الابصار الى المغارة القديمة وبداء التفكير في استخدامها
السوق على برمجة الحواسيب صار يتناقص
ظهر زبائن يسألونني هل تستطيع ان تبرمج لنا منظومة تعمل على النقال او الايباد
استخدام البرمجيات والانترنت كان محصورا فقط بالاشخاص الذين يملكون حواسيب
اما الان فحوالي 90% من الناس يملكون نقالات
وهي تتطور بسرعة كبيرة وربما خلال كم سنة تكون قادرة على منافسة الحواسيب في السرعة والاداء
وهذا الشئ يجعلني مضطر الى مسايرة العصر ودخول هذه السوق اذا اردت الاستمرار في الانتاج والتفاعل بالسوق
حتى التلفزيونات صار مبرمجة بنفس برمجة النقالات
وربما غدا الثلاجات والسيارات ومع ان هذه تقريبا مبرمجة بجافا والغسالات وغيرها
الزبون صار يطلب ان يتصل بتجارته من محله او من بيته او من اي مكان
ويريد ان يفعل كل ذلك بجهاز واحد يضعه في جيبه ويكون معه اينما كان
منذ فترة قريبة قلت لشخص انا مبرمج دلفي ودوت نت فقال لي (انت دقة قديمة) اي عفا عنها الزمن
هذا جعلني اشعر انني اعيش مع ويندوز 3.1 او كانني بعصر Windows 95
شغلت الاندرويد ستوديو وقررت ان ابداء البرمجة واخترت الفلاتر
وبدأت التصميم بالـ XML
والكثير والكثير من الوسوم المتداخلة والتي تحتاج الى جهد كبير ووقت لحفظها
وبطئ التنفيذ وانتظار المحاكي مقارنة بالبرمجة التي عهدناها على دلفي تلك الواجهة التي كحصيرة الطعام ترمي عليها كل ما تريد من ماكولات وتبداء العمل
هل هو تعودنا على شئ من الصعب ان نألف غيره ام اننا فعلا تقدمنا الى الوراء واضعنا الكثير من السهولة والمرونة التي اضعنا الكثير من سنوات التطوير لجعل اليرمجة بسهولة ما هي عليه الان
مشغلي الحواسيب في تناقص مستمر
زمان كان من يريد الدخول على البرمجيات ليس له الا شراء حاسوب اما اليوم فصار هناك بديل
اعتقد ان الحواسيب سوف تنقرض من المنازل وستبقى فقط في المؤسسات والشركات
سوف اوضح بحسب ما مررنا به في ليبيا واكيد ما حصل هنا حصل بكل دولة وبنفس الطريقة
عندما ظهرت البرمجة كانت برمجة على اجهزة مكتبية حتى برمجة الشبكات كانت نادرة وموجودة بالمصارف وما شابه وداخلية فقط .
ولم يكن هناك انترنت ونسمع به فقط
بعدها تقدمت انظمة التشغيل وصار هناك اقبال على برمجة منظومات تعمل على الشبكة المحلية وصار عادي جدا استخدام منظومات في العديد من المؤسسات التي تعمل على الشبكات المحلية .
جاء الانترنت وكان ضعيفا جدا وكان كالمغارة التي يرتادها الناس الفضوليين للاستكشاف او البحث عن الكنوز فيها لا غير
اما استخدامها للتخزين او جعلها موطن سكن فكان من المستحيل
بعدها تطورت شبكة الانترنت واصبح الانترنت سريعا ومتوفر حتى سرعات 80 ميغا
واتجهت الابصار الى المغارة القديمة وبداء التفكير في استخدامها
السوق على برمجة الحواسيب صار يتناقص
ظهر زبائن يسألونني هل تستطيع ان تبرمج لنا منظومة تعمل على النقال او الايباد
استخدام البرمجيات والانترنت كان محصورا فقط بالاشخاص الذين يملكون حواسيب
اما الان فحوالي 90% من الناس يملكون نقالات
وهي تتطور بسرعة كبيرة وربما خلال كم سنة تكون قادرة على منافسة الحواسيب في السرعة والاداء
وهذا الشئ يجعلني مضطر الى مسايرة العصر ودخول هذه السوق اذا اردت الاستمرار في الانتاج والتفاعل بالسوق
حتى التلفزيونات صار مبرمجة بنفس برمجة النقالات
وربما غدا الثلاجات والسيارات ومع ان هذه تقريبا مبرمجة بجافا والغسالات وغيرها
الزبون صار يطلب ان يتصل بتجارته من محله او من بيته او من اي مكان
ويريد ان يفعل كل ذلك بجهاز واحد يضعه في جيبه ويكون معه اينما كان
منذ فترة قريبة قلت لشخص انا مبرمج دلفي ودوت نت فقال لي (انت دقة قديمة) اي عفا عنها الزمن
هذا جعلني اشعر انني اعيش مع ويندوز 3.1 او كانني بعصر Windows 95
شغلت الاندرويد ستوديو وقررت ان ابداء البرمجة واخترت الفلاتر
وبدأت التصميم بالـ XML
والكثير والكثير من الوسوم المتداخلة والتي تحتاج الى جهد كبير ووقت لحفظها
وبطئ التنفيذ وانتظار المحاكي مقارنة بالبرمجة التي عهدناها على دلفي تلك الواجهة التي كحصيرة الطعام ترمي عليها كل ما تريد من ماكولات وتبداء العمل
هل هو تعودنا على شئ من الصعب ان نألف غيره ام اننا فعلا تقدمنا الى الوراء واضعنا الكثير من السهولة والمرونة التي اضعنا الكثير من سنوات التطوير لجعل اليرمجة بسهولة ما هي عليه الان
مشغلي الحواسيب في تناقص مستمر
زمان كان من يريد الدخول على البرمجيات ليس له الا شراء حاسوب اما اليوم فصار هناك بديل
اعتقد ان الحواسيب سوف تنقرض من المنازل وستبقى فقط في المؤسسات والشركات